سمير يوسف
أول صحفى فى النمسا منذ سنة 1970 عمل فى الصحافة وعمره 18 سنة فى جريدة الجمهورية والمساء وحريتى ثم الجرائد الألمانية دير إشبيجل وفى النمسا جريدة الإخو تسليتومج لمدة عشرون عاما وفى سنة 1991 اصدر اول صحيفة باللغة العربية والألمانية وهى جريدة الوطن لمدة 11 سنة ، عمل مراسل جريدة الجمهورية والمساء فى النمسا لمدة 31 سنة.
2 تعليقات
اترك تعليقاً إلغاء الرد
مقالات ذات صلة

بلاغ إلى النائـب العـام “السيسى بعد أن باع جزيرتى تيران وصنافير الى آل سعود.. يبيع آلاف من القطع الأثرية المصرية الى محمد بن زايد
18 سبتمبر، 2017
هل حركة النهضة نموذج ُيحتذي به؟ّ! ” الجزء الثالث والأخير”
22 يناير، 2017
هيومن رايتس ووتش تتهم مصر بتدمير آلاف المنازل في شمال سيناء
22 سبتمبر، 2015

كفانا فى هذا العالم فرقة ومعا ضد إعلام الكراهية فالنتصدى لإعلام “مجلة شارلى إبدو” وأمثالها من شياطين الإعلام
6 سبتمبر، 2020

وَأَذِّن فِي النَّاسِ بِالْحَجِّ يَأْتُوكَ رِجَالًا وَعَلَىٰ كُلِّ ضَامِرٍ يَأْتِينَ مِن كُلِّ فَجٍّ عَمِيقٍ
23 أغسطس، 2017
هل تتحول مظاهرات تونس الى ثورة ثانية
21 يناير، 2016
عندما ينقشع الغبار سوف تتضح الرؤية هناك جزئيات لانعلم عنها شيئا , اولا : موضع قدم بحكم ذاتي مستقل وانسلاخ من الدولة الام . ثانيا : تكوين جيش الرب بالسلاح والعتاد طبعا بمساعدة الغرب . ثالثا : الهجوم حيث التخلص من احفاد عمرو بن العاص المحتل العربي . رابعا لاعزاء للاغبياء . .
هذا هو المخطط لصنع دولة حاجزة State وهى ضرورية للتعايش مع الكيان الصهيونى لكن ما ينقض هذه الإفتراضات أن قيام دولة ارثوذكسية ستمنع من تحقيق أهداف إسرائيل والتى تحفظها على عتب الكنيست الإسرائبلى من النيل للفرات مادامت الدويرة الوليدة ستحظى باعتراف إسرائيل والنظام الحالى وتوثق فى الأمم المتحدة وتحظى باعتراف الدول الغربية وكنائسها وشعوبها فتصبح عقبة أشد من الوضع الحالى حيث يوجد جيش مهلهل لا قيمة حربية له ووجودقوة مدنية من المعارضبن للنظام ليس ذات تاثير كبير بل هناك قوة تتصدى للمعارضين وهى داعش أو تنظبم الدولة وانصار بيت المقدس وهى قوى مخابراتية صهبونبة تحت الطلب وستسفر عن وجهها الصهيونى كما كشفت داعش سوريا عن هويتها تحت ضغط الظروف.ولكن هؤلاء النصارى الذين هاجروا إلى القنطرة غرب فموقع المدينة يكشف هوية المهاجرين إليها فهم من الفئة الصهيوصليبية التى ستشكل قوة لمساعدة الجيش فى حراسة المنطقة من المعارضين السيناويين أو الوقوف فى وحه النصارى الكاثوليك فى سيناء بمباركة كنيسة مصر الصهيونية وذهاب تاوضروس إلى فلسطين لتدشين هذا التعاون بين الكنيسة وإسرائيل كما أنه رفضه لطلب عباس فى زيارة رام الله وخاصة مع إشتعال الإنتفاضة يؤكد هذا ويشبه النصارى المهاجرين إلى القنظرة غرب فى عملها البلاك يلوك أثناء ثورة 25 يناير والتى ستتعاون حتما مع العدو الصهيونى للسيطرة على سيناء وهذا اسهل من إقامة دولة ارثوذكسية غير قابلة للحياة بسبب موقعها والظروف التى ستحيط بها وهى خطوة على نفس نمط الخطى التى سبقت إحتلال فلسطين وحماية الجيوش العربية لهذه الخطوات حتى تم تحقيقها .