سمير يوسف
أول صحفى فى النمسا منذ سنة 1970 عمل فى الصحافة وعمره 18 سنة فى جريدة الجمهورية والمساء وحريتى ثم الجرائد الألمانية دير إشبيجل وفى النمسا جريدة الإخو تسليتومج لمدة عشرون عاما وفى سنة 1991 اصدر اول صحيفة باللغة العربية والألمانية وهى جريدة الوطن لمدة 11 سنة ، عمل مراسل جريدة الجمهورية والمساء فى النمسا لمدة 31 سنة.
تعليق واحد
اترك تعليقاً إلغاء الرد
مقالات ذات صلة

اتهامات حقوقية للحكومة بارتكاب “فضائح”.. بريطانيا تحجب بيانات 20 ألف شخص تثبت أحقيتهم في العيش داخل البلاد
9 مارس، 2020

رحَّبت به ووصفته بـ”الإعلان الشجاع”.. فرنسا تؤيِّد اقتراح سعد الحريري لإنهاء أزمة تشكيل الحكومة
23 سبتمبر، 2020

كورونا يحصد قتلاه بسرعة متزايدة! ارتفاع عدد الوفيات لـ304، وتسجيل إصابة خامسة في الإمارات
2 فبراير، 2020

فيسبوك أوقع نصف مليار مستخدم فريسة للأخبار الكاذبة.. دراسة: وجههم لمواقع تقدم معلومات خاطئة عن كورونا
19 أغسطس، 2020

عرض إيراني لأمريكا.. طهران تُبدي استعدادها لتبادل جميع السجناء مع واشنطن رغم توتر علاقات البلدين
22 سبتمبر، 2020

طهران تؤكد وقوع انفجار خزان غاز صناعي بالقرب من منشآت تابعة للجيش.. و”الدفاع” الإيرانية تُعلق
26 يونيو، 2020

أسرار الإستيلاء على العرش السعودى ..الملك المريض سلمان بن عبد العزيز أشعل النار فى عائلة آل سعود ودلل ابن زوجته الثالثة
26 يونيو، 2017
بلا أدنى شك فالنظام فى الإمارات نظام صهيونى يسيطر عليه اليهود وعملاؤهم فالنظم التى تقوم على الوراثة وتقوم بين أسرها وأفرادها الصراع على الحكم أو الطغاة يلزمهم تعضيد الحكومات صاحبة الهيمنة والنفوذ فى المنطقة لكى يتمكنوا من قهر إرادة الشعوب وسرقة أمواله وتجريف ثروته
وأكبردليل واضح ذلك الصراع الذى نشب بين أسرة آل نهيان وانتهى بتولى ذلك الخليع الحكم والصراع الذى نشب يبن آل سعود وتمكن الملك سلمان من الفوز به
وكان على الإمارات أن تكون إقطاعية للغرب تسخر جهودها وأموالها لخدمة مخططات الغرب الصهيوصليبى فى المنطقة وإلا فالمنافس العميل حاهز ليقوم بانقلاب ضده مدعوما من هذا النفوذ الصهيوصليبى قكان على الإمارات أن تقوم بدعم الإنقلاب فى مصر ضد الرئيس الشرعى وعليها الآن أن تدعم حركة تمرد الأكراد التى تعمل وفقا لأوامر الغرب الصهيوصليبى كأداة لتوجيه جهود الأمة بعيدا عن التنمية والتقدم والدخول فى صراعات داخلية تدعمها دول الخليج ماليا ويدعمها الغرب بالسلاح لإرباك الحكم الإسلامى المستقل والقوى فيها وإسقاطه لكى تعود تركيا لحظيرة النفوذ الصهيوصليبى وخاصة بعد تأييدها للقضبة الفلسطينية مثل ما حدث فى مصر بعزل الرئيس الشرعى للبلاد بعد قيامه بتاييد غزة والمعارضة السورية ومجاولة النهوض بمصر للتخلص من الهيمنة الصهيوصليبية