سمير يوسف
أول صحفى فى النمسا منذ سنة 1970 عمل فى الصحافة وعمره 18 سنة فى جريدة الجمهورية والمساء وحريتى ثم الجرائد الألمانية دير إشبيجل وفى النمسا جريدة الإخو تسليتومج لمدة عشرون عاما وفى سنة 1991 اصدر اول صحيفة باللغة العربية والألمانية وهى جريدة الوطن لمدة 11 سنة ، عمل مراسل جريدة الجمهورية والمساء فى النمسا لمدة 31 سنة.
2 تعليقات
اترك تعليقاً إلغاء الرد
مقالات ذات صلة

هل يحق للصهاينة الحصول على الجنسية المصرية بناءا على قانون السيسى الجديد ؟ وبعد موافقة برلمان عبد العال عليه!!!
19 يوليو، 2018
ميدل إيست أوبزرفر..عبد الفتاح السيسي “الشهير” ببلحة ” ينشئ 6 أنفاق لتوصيل مياه النيل لـ(إسرائيل)
28 نوفمبر، 2016
نصف كلمة ..اصل حكاية الشيخ “حسونه”
23 أغسطس، 2016
مصادر لبنانية: حلفاء الأسد يتأهبون لعملية برية واسعة بسوريا
1 أكتوبر، 2015
فلننتظر الغد القريب وماسوف يأتي به الغيب وحتى ان ظن الوكيل الصهيوني ان خيوط اللعبة كلها في ىده يقبض عليها بقوة وتتحرك شعوب المنطقة كلها بتأثير حركة اصابعه الا التاريخ علمنا ان هناك عوامل قدرية تخرج عن نطاق منطقه تعمل على عكس ارادته ووقتها السقوط سوف يكون مدويا فالتاريخ يعيد نفسه .
هتاك عقبات لا حصر لها أمام هذا المشروع الصهيوسيساوى اول هذه العقبات أن الشعب لن يرضى بهذا مهما كان القمع والقتل والإرهاب الذى يقوم به مؤسسات النظام فهويعتبر إسرائيل هى العدو اللدود للمصريين بل للإنسانية جمعاء فمن يريد السلام لا يثير الفوضى فى البلاد التى يرغب فى السلام معها ولا يتدخل فى شؤونها ولا يوظف النظام فى قتل شعبه ولايتآمر على الإعتداء على إرادته ويوظف عملائه فى الإنقلاب ضد هذه الإرادة ومن ناحية أخرى يوجد متذمرون فى الجيش لا يمكن إخفاء حقيقتهم والذى يظهر جليا فى الإعتقالات والتعذيب الممنهج بواسطة الشرطة الصهيونية العميلة للمعارضين سواء من الجيش أومن الشعب ونسى هذاالإئتلاف الصهيوسيساوى أن هناك مقاومة عظيمة من أهل سيناء بسبب التهجير وهدم البيوت والقتل المنظم لاهله التفريغها من السكان فجق لهم الدفاع عن وطنهم وهويتهم ولذلك لا نعجب من إنقلاب الموازين بان يكون الإتصال بالإخوة تخابر والإتصال بالعدو صداقة فذلك فهو يفصح عن هوية النظام المنبطح تحت أقدام الصهيونية كمايؤينا من اين تدار مصر