سمير يوسف
أول صحفى فى النمسا منذ سنة 1970 عمل فى الصحافة وعمره 18 سنة فى جريدة الجمهورية والمساء وحريتى ثم الجرائد الألمانية دير إشبيجل وفى النمسا جريدة الإخو تسليتومج لمدة عشرون عاما وفى سنة 1991 اصدر اول صحيفة باللغة العربية والألمانية وهى جريدة الوطن لمدة 11 سنة ، عمل مراسل جريدة الجمهورية والمساء فى النمسا لمدة 31 سنة.
2 تعليقات
اترك تعليقاً إلغاء الرد
مقالات ذات صلة
روبرت فيسك هل أصبحت إيران شرطي أمريكا في الخليج؟
4 أبريل، 2015
المؤامرة
3 مارس، 2017
نصف كلمة عن موظفين بلادنا
15 أغسطس، 2016

محمد بن سلمان المنشار المنبوذ من كل دول العالم يرد على الكونجرس الأمريكى بخفض انتاج النفط بالإتفاق مع روسيا
6 ديسمبر، 2018
بشرى لقد حسم الشارع المصرى كله أمره هذه المرة
13 يناير، 2014
و ما ذليلكم أنه أرضى لله و رسوله، لماذا تتعاملون مع الناس كما يتعامل معها رؤسائها في بلداننا العربية، تغيبون عقولهم و كأنهم أنعام. نحن نتكلم هنا من منطلق سياسي و أين مصلحة هذه الجالية المسلمة في تصويتها له، و اعمل خط عريض على كلمة مسلمة. بالله عليكم لا تعاملونا كالمغيبين عقليا. نحن هنا من سنين عديدة و لم نرى أي إنجازات من طرف السيد الراوي، و بالله عليكم لا تقولوا لي ، المقبرة الإسلامية، و ترميم المسجد البوسنوي و التركي و الخيمة خارج المركز الإسلامي. قولوا لي من فضلكم صوتوا له لأن لكم مصلحة خاصة ، مباشرة أو غير مباشرة. أما أنا فسأصوت فقط ل SPO ليس لأنه الأصلح و لكن لأنه أقل الضررين. و أنصحكم إتقوا الله في أنفسكم لأنكم كما إدعيتم ستحاحسبون على أصواتكم و محاسبون على أحكامكم أهي لله أم لمنافع دنيوية شخصية زائلة.
صدقت وهذا مطلوب في جميع إنتخابات العالم فلو أن كل شخص رشح من يخدم بلده ومجتمعه وغض الطرف عن مصالحه الشخصية لإزدهر المجتمع الذى يعيش فيه إزدهارا مابعده إزدهار لأن المنتخب هذا سيضع فى إعتباره البلد أولا وهذا الإزدهار سيعود على الجميع بالنفع دون ما إستئثار فئة ما بالمنافع دون أخرى ولاشك أن هذا يعتبر خطوة نحو العدالة الإجتماعية التى يتمتع بها المجتمع فى فيينا وتحسين الخدمات لأقصى درجة مما يمنع المحسوبيات والمظالم وعندما يتوفر رأس المال بدرجة كبيرة ولا تحتاحها الدولة كالذى رأيناه فى اليابان يخرج هذا المال للإستثمار فى الخارج دون ما خوف من ضياعه إنما يعتبر زيادة فى قوة الدولة الإقتصادية من العائد الذى يعود عليها منه إلى جانب خدمة البلاد المتخلفة مثل ودول افريقيا ومصر التى يسيطر عليها الفاسدون ويحميها الطغاة .
وطبعا ليس لى سابقة معرفة بالمهندس عمر الراوى إلا ان توجهه نحو العدالة فى القانون بأن تتساوى طوائف جميع الأديان فى نظر القانون دون أن تعطى إمتيازا لأتباع ديانة وتحرم منها أتباع ديانة أخرى هذا يدل على أنه رجل مصلح وكونه يريد أن يزيل مايلحق بأتباع الديانة الإسلامية من ظلم وعسف هيأه القانون يعطى فكرة على أنه رجل عالمى المنهج أنا لا اعرف الرجل ولكننى أحييه على منهجه وأود له النجاح ليخدم بنى دينه وطائفته ومجتمعه الذى يرتيط به برباط العيش المشترك ودولته التى يعيش فيها وهى وطنه الثانى والتى يستحق منا كل إحترام كلما زادت المساواه بين اتباع الديانات