2 تعليقات
اترك تعليقاً إلغاء الرد
مقالات ذات صلة
لماذا كان 25 ابريل لصالح الثورة والثوار
28 أبريل، 2016

رئاسيات_2019 ☆- المعادلات الدولية الكبرى وأثرها في الخرائط الداخلية للامة الجزائرية المحتلة
16 فبراير، 2019

Surviving Saudi Arabia: Egyptian expats forced to return home after losing jobs السعودية سرحت الآلاف.. مصريون يروون قصص العودة بعد فقدان وظائفهم
19 أغسطس، 2017
قفل ابواب اضرب كورباج انا عسكر مملوك
17 ديسمبر، 2013

حينما كانت الرجولة لها اسم ..البطل الشهيد بإذن الله سليمان خاطر الشرقاوي المصري قتلته المخابرات العسكرية المصرية بعد ان تم اختراقها من اسرائيل
11 مارس، 2018
عرفته هو مين, هو “ك.. العسك.”للاسف بعمة و …
*عفانا الله وعفاكم منه وكل من على شاكلته*
الشعر صنعة يعطى الكلام جمالا وإقبالا على قراءته حتى نتمنى جميعا أن يكون العلم كله معروض بالشعر ويستطيع الرجل غير الأمى ولكنه غير مثقف أن يطلع عليه ويتزود من معينه فكان لغة الكهنة فى العصرين القديم والوسيط كما أصبح يضرب به الأمثال بسبب ترتيب كلماته ونغمتها فى السمع وبحارتنا العظام كتبوا روزناماتهم وإرشاداتهم بالشعر فهو أسرع للحفظ حيث السفن تجرى فى البحار وكاتبنا جميل الأسلوب أدعوه أن يتخصص فى هذا فقد قرأت له مقالات قبل هذا تتميز بخفة الدم المصرى الذى يعطى للأسلوب حلاوة ويزيل عنه الجفاف والشخص الذى كتب عنه الشعر لا ينفرد بنفسه فى هذا المنهج المذرى إنما ضمن منظومة محكمة من الكتل الموجودة فى الشارع المصرى تقول عنه مسلم وتقول عن تاوضروس مسيحى ولكنهما يتشابهان فى المنهج وتتذكر كيف يكون شيخ الأزهر على منهج يخالف أئمة الأزهر العظماء الذين شرفوا الأزهر العظيم بعلمهم وفكرهم ووطنيتهم ثم يأتى من ضمن المنظومة السلفيون وكنا نوقرهم فى النفوس لتدينهم أو هكذا بدوا لنا وكم كنت أسعد بهم عندما أسمعهم فى التلفاز وجاء الإمتحان بالضبط فى 25 يناير تاريخ لا ينسى وعلامة مميزة بين الحق والباطل وصرخة شعب كتمت انفاسه وهيض جناحه وسرقت ثروته لم يكن يحتاج أن تغش فيه أو تحتاج لمساعدة هن أحد إما ان تكون أو لا تكون وطنى أو لا وطنى فوقفوا مع السلطة العميلة ضد الإنقلاب فكان هذا سببا لرسوبهم فلا ينفع دين ولا علم إن لم يرتبط بالمواقف لأنه يبدوا فى هذه الخالات ترداد فقط بالحناجر أشبه بالشعارات الجوفاء ولا يتجذر فى الأرض