سمير يوسف
أول صحفى فى النمسا منذ سنة 1970 عمل فى الصحافة وعمره 18 سنة فى جريدة الجمهورية والمساء وحريتى ثم الجرائد الألمانية دير إشبيجل وفى النمسا جريدة الإخو تسليتومج لمدة عشرون عاما وفى سنة 1991 اصدر اول صحيفة باللغة العربية والألمانية وهى جريدة الوطن لمدة 11 سنة ، عمل مراسل جريدة الجمهورية والمساء فى النمسا لمدة 31 سنة.
2 تعليقات
اترك تعليقاً إلغاء الرد
مقالات ذات صلة

هل انقلبت السعودية على باكستان بسبب كشمير؟ الرياض تتجاهل دعوة عمران خان عقد اجتماع «التعاون الإسلامي»
7 فبراير، 2020

الناقلات العابرة للخليج تلقت اتصالات مجهولة.. واشنطن تحذر من تهديدات خطيرة تواجه السفن التجارية
14 يناير، 2020

“نأمل انتهاء كورونا في أقل من عامين”.. الصحة العالمية: ما زلنا بحاجة لمزيد من الأبحاث لمعرفة تحولات الفيروس
21 أغسطس، 2020

3 لقاحات تركية ضد كورونا تجاوزت اختبارات التجريب على الحيوانات.. أنقرة تعلن بدء التجارب البشرية
3 أكتوبر، 2020
“الفاروق” يعلم البشرية مفهوم الحرية ؟
16 فبراير، 2017

خديجة جنكيز تعلق على حكم القضاء السعودي بحق المتهمين باغتيال خطيبها خاشقجي.. كشفت سراً بينهما لأول مرة
8 سبتمبر، 2020
مصر لن تسقط أبدا لأنها كنانة الله فى ارضه والذى سيسقط هؤلاء المشايخ العملاء أهل الضلال مع هذا النظام الصهيونى والحب لا يعطى لقاتل لأن ذلك مخالف للإسلام فهوويجعل نفسه قاتلا مثله إما بالرضا أو بالسكوت او بالمعاوتة على القتل فمعنى أنه يحبه أى أنه موافق على قتل المسلمين وهؤلا ء قرأوا القرآن لا ينجاوز تراقيهم وهم أشيه بالقرائين اليهود الذين حملوا التوراة ولم يعملوا بما فيها فشبههم الله بالحمير التى يحملون أثقالا ولا يدرون ماهى كما أن هذا االمدعو الطبلاوى يختتم حياته بغضب الله وينضم لصف طويل من المرتزقة السلفيين أمثال حسان ويعقوب والحوينى وعمرو خالد وخالد الجندى كلهم من صناعة المخابرات الصهيومصرية فإذا ماقارنا هؤلاء الغثاء وابواق النظام الذين ينشرون الخنوع بين الشعب والرضا بالظلم بهؤلاء المشايخ العظماء بالأزهر الذين نافحوا عن الحق أمثال الشيخ الخضر حسين والشيخ شلتوت والشيخ عبد الحليم محمود والشيخ الغزالى لعرفنا كيف يكون المرء حرا وأمينا مع الله وحافظا لدينه ووطنه فتبا لهؤلاء العملاء الذين يبيعون آخرتهم بدنياهم ولا يبتغون إلا وجه الشيطان
فقي طرب لايؤخذ على كلامه