سمير يوسف
أول صحفى فى النمسا منذ سنة 1970 عمل فى الصحافة وعمره 18 سنة فى جريدة الجمهورية والمساء وحريتى ثم الجرائد الألمانية دير إشبيجل وفى النمسا جريدة الإخو تسليتومج لمدة عشرون عاما وفى سنة 1991 اصدر اول صحيفة باللغة العربية والألمانية وهى جريدة الوطن لمدة 11 سنة ، عمل مراسل جريدة الجمهورية والمساء فى النمسا لمدة 31 سنة.
تعليق واحد
اترك تعليقاً إلغاء الرد
مقالات ذات صلة

الإصابة تسبب الاكتئاب وفقدان الذاكرة.. جنود سابقون ينتقدون استخفاف ترامب بإصابات الدماغ لزملائهم في العراق
27 يناير، 2020

التقيا أمام نصب “محرقة اليهود” بألمانيا.. فيديو لأول لقاء رسمي بين وزيري خارجية الإمارات وإسرائيل
7 أكتوبر، 2020

اقتحموا قصر الرئاسة والبرلمان وأطلقوا سراح رئيسهم السابق.. محتجون يشعلون عاصمة قرغيزستان (فيديو)
6 أكتوبر، 2020
سقوط أولى كتائب عبد الفتاح السيسى عملها ” تقفيل الإنترنت “.. ماذا تعرف عن اللجان الإلكترونية في مصر التابعة للمخابرات ؟
7 نوفمبر، 2016

هل ينجح تلاثى محور الشر “بن سلمان المنشار وبن زايد شيطان العرب وعميلهم السيسى في وأد الموجة الثانية من الربيع العربي؟
2 يونيو، 2019
نصف كلمة ..اصل حكاية الشيخ “حسونه”
23 أغسطس، 2016
عندما يعلن عن إعتزام تحالف «سعودي إماراتي» إنشاء مدينة صناعية بتكلفة 3 مليارات دولار ضمن محور قناة السويس، شرق القاهرة، على مساحة تُقدر بخمسة ملايين متر مربع، وتضم مصانع للسيارات، ومواد بناء، ومناطق تخزين، ومدينة أعمال.نقول ان هذا لا يتوافق مع إستراتيجية الإنقلاب التى وضحت خطوطها فى اإقامة مشاريع الخدمات مثل مشاريع نقل البضائع أونقل الأفراد ومشاريع مواد البناء أوخدمات السياحة ومكاتب الإستيراد دون التصدير والتى تقوم عليها حركة البيع والشراء ولكن من الممكن إقامة مناطق تخزين فهى عبارة عن خدمات لمستوردي البضائع من الخارج لزوم الإستهلاك المحلى طيقا
لإستراتيجية النفوذ الصهيوصليبى التى تمنع إقامة مشاريع قومية أو تنموية وهذا ما عمل من أجله الإنقلاب ولذلك فقائد الإنقلاب حينما يتحدث عن مشاريع قومية كبرى لايذكر سوى اللمب الموفرة وعربات الخضار وحفر تفريعة قناة السويس وكلها مشاريع خدمات لا تنهض بمصر ولا بشعبها ولا تدجعم اقتصاد البلد
وفي الآونة الأخيرة أعلن مسؤولون مصريون كذبا وتضليلا للرأى العام فى مصر عن مشاريع ضخمة في البلاد بالتعاون مع مستثمرين أجانب والذين لن يقبلوا حتما على الإستثمار فيها بسبب تدنى دخول معظم الشعب المصرى فأى استثمار يعتمد فى نحاحه على سوق واسعة وهذا ىما إفتقدته مصر بعد الإنقلاب وبسبب افتقاد الأمن بل وعدم سماح حكومة الإنقلاب بقيام أحد من المستثمربن بإقامة مشاريع كبيرة او انتاجية و عملت على ترحيل الشركات الكبرى فى مصر وغلق ابوابها ولذلك أعلن بعض المستثمرين انسحابهم من تمويل هذه المشاريع، ولم يتم فعليا البدء في أي منها، ومن أبرزها «مشروع العاصمة الجديدة» و مشروع المليون وحدة وكما نلاحظ كلها مشاريع خدمية وبالرغم من ذلك أصبحت فنكوش