سمير يوسف
أول صحفى فى النمسا منذ سنة 1970 عمل فى الصحافة وعمره 18 سنة فى جريدة الجمهورية والمساء وحريتى ثم الجرائد الألمانية دير إشبيجل وفى النمسا جريدة الإخو تسليتومج لمدة عشرون عاما وفى سنة 1991 اصدر اول صحيفة باللغة العربية والألمانية وهى جريدة الوطن لمدة 11 سنة ، عمل مراسل جريدة الجمهورية والمساء فى النمسا لمدة 31 سنة.
تعليق واحد
اترك تعليقاً إلغاء الرد
مقالات ذات صلة
شماتة الإعلام المصري في “تفجيرات الحرم النبوي”
8 يوليو، 2016
في مصر فقط دونا عن جميع دول العالم.. عقوبة القتل هي السجن 5 سنوات والإستئناف إذا كنتَ عسكرياً
13 ديسمبر، 2015

التطعيم ضد كورونا لن يتوافر قريباً.. “الصحة العالمية” تستبعد توفير لقاحات الفيروس على نطاق واسع قبل منتصف 2021
4 سبتمبر، 2020

أرامكو تبحث مواجهة هجمات الحوثيين.. رويترز: الشركة تتطلع إلى اتفاق مع شركات تأمين لتغطية مخاطر الحرب
4 ديسمبر، 2019
إنه ليس من المهم أن نعلم أن المملكة السعودية قد قامت بإعدام رجل الدين الشيعى لكن من المهم جدا أن نعرف التهمة التى إستحق عليها القتل والأفضل أن نرى أنها متوائمة مع الشرع طالما ان السعودية تقول أنها تطبق هذه الشريعة ومن أخص ماجاءت به الشريعة الإسلامية أن القتل لا يكون إلا لقاتل قتل شخصا متعمدا مهما كانت مكانته أو ديانته أو مذهبه أو طائفته لأن الجميع أمام الشرع الإسلامى سواء وفى فيديو تم عرضه وجدنا رجل الدين الشيعى الذى أعدم يشجب الظلم ويدعو طائفته إلى عدم المشاركة فيه وهاجم الظالمين من ملوك وأمراء دول الخليج ودعا طائفته بعدم تأييد هذا الظلم وقد علمت من مصدر موثوق فيه أن مذهب الشيعة فى السعودية لا يفترق كثيرا عن مذهب أهل السنة مثلهم مثل زيدية اليمن الذين بخوضون الحرب ضد قبائل الجنوب ليس بسبب إختلاف المذهب بل كمرتزقة مع عبد الله صالح وهو ما تؤيده الدول الغربية لضرب القاعدة التى تعضد قبائل جنوب اليمن ولا يهم من سيغلب فالفائز هو الذى سيكون أكثر إنبطاحا للنفوذ الصهيوصليبى
أما تهديد إيران فهو للإستهلاك الشعبى فالجميع من إيران ودول الخليج فى سلة المنظومة الصهيوصليبية وهو مافضحه الرد الميت الذى ؟أدلى به المرشد الإيرانى على خامنئى والذى لا يتناسب مع الحدث فإيران تحارب فى العراق وفى سوريا تحت مظلة اسمهعا الشيعة وضد الكيان الصهيونى وهى فى الحقيقة تحارب مع الدول الصهيوصليبية والسعودية تحارب حرب الدول الصهيوصليبية فى اليمن فالحلف الذى كونته يقوده أمريكان ولربما صهاينة وهو حلف لا يريد إنتصارا ولكن يريد إنهاك القوى المتصارعة لتخضع للنفوذ الصهيوصليبى والزيدية تحارب حرب الدول الصهيوصليبية فى اليمن لأن القبائل العربية التى تحارب فى الجنوب يدعمها تنظيم القاعدة وفى النهاية إذا غلب الحوثيون سيطارد عبد الله صالح بعد عودته للحكم القاعدة التى تؤرق مضجع الغرب الصهيوصليبى فإذا إنتصرت القبائل العربية تعودأمريكا بطائراتها لملاحقة تنظيم القاعدة كسابق عهدها باعتبار اليمن إقطاعية لها وفى العراق تحارب ايران بحانب امريكا لضرب أهل السنة المقاومة للنفوذ الصهيوصليبى كما تحارب ضد الثوار والمعارضة فى سوريا بتشجيع ومباركة الولايات المتحدة ودول الإتحاد الأوربى مضحين بالشعب السورى المقاوم للنفوذ الغربى ولو أعطى الثوار الطاعة التامة لهذا النفوذ لإ؟نتهى الأمر بقتل الأسد وانتصار الثورة هم فقط يريدون من المعارضة التوقيع على صك إلإنبطاح ليضعوا حدا لهذه المأساة
لكن هذا الإعدام ربما يقع بلا شك تحت قائمة السياسة ولربما إرهاب الدولة وهذا ماسوف نعلمه بعد أن تنشر وثيقة الإتهام ورد الشيعة عليها وهو مانستخلص منه صحة الحكم من عدمه
فكم باسمك أيها الدين ترتكب المظالم والمذابح وباسمك أيصا يضحك الساسة على شعوبهم