سمير يوسف
أول صحفى فى النمسا منذ سنة 1970 عمل فى الصحافة وعمره 18 سنة فى جريدة الجمهورية والمساء وحريتى ثم الجرائد الألمانية دير إشبيجل وفى النمسا جريدة الإخو تسليتومج لمدة عشرون عاما وفى سنة 1991 اصدر اول صحيفة باللغة العربية والألمانية وهى جريدة الوطن لمدة 11 سنة ، عمل مراسل جريدة الجمهورية والمساء فى النمسا لمدة 31 سنة.
تعليق واحد
اترك تعليقاً إلغاء الرد
مقالات ذات صلة

«لتأمين هروب الدواعش».. تركيا تعلق على فرار مئات المعتقلين وعائلاتهم من مخيم شمال سوريا
13 أكتوبر، 2019

في المسابح أو السيارات.. اللبنانيون يبتكرون طرقاً جديدة لمشاهدة الأفلام عبر شاشات عرض كبيرة رغم كورونا
3 أغسطس، 2020

التلفزيون الروسي: خبراء عسكريون أتراك يستخدمون صواريخ محمولة على الكتف لمحاولة إسقاط طائرات حربية روسية
27 فبراير، 2020
بيكيا فى زمن الروبابيكيا
10 ديسمبر، 2016
ليس كل العلمانيين أو اليساريين من دعاة اللواط والسحاق بل فيهم رجال مهما كان تبعيتهم للغرب ومهما كانت خيانتهم لشعوبهم ولو وافق رئيس تونس السيبسى على إلغاء مادة 230 التي تجرّم المثلية الجنسية
لفقد كثير من إحترام شعبه لانه يعتبر إمتهانا للرجولة وفسادا للأنوثة وبعيدا عن الدين والحض على الفضائل نحن نريد أن نتحدث عن النتائج التى تترتب على المثلية وهى الكلمة المهذبة للشذوذ الجنسى الذى يعانى منه البعض فهناك من يميل إلى اللواط ولا تقبل نفسه النساء وهناك من السيدات من تميل إلى النساء ولاتقبل الرجال وهذا غير طبيعى وشاذ وهو مرض من الواجب العمل على علاجه لا إرتكاب الخبائث مما يزيد فى سعاره وتفاقمه وقد زادت نسبته فى مصر مدعوما بالنظام العميل الذى يعضد الفساد ولذلك كانت هذه الفئة الساقطة أخلاقيا هى التى شجعت الإنقلاب ووقفت بكل قوتها ضد حكم الدكتور مرسى والإخوان لأنهم يعلمون أن الإخوان الذين يدعون للفضيلة سيحاربون هذا الفساد وهذه الفئة الشاذة أخلاقيا تشكل طبقة الفنانين فى المجتمع المصرى الذى أصبح فسادهم بزكم الأنوف وهم أداة لاصحاب رؤوس المال والأعمال الفاسدين كما أنهم أداة للعسكر الفاسد لأنهم يجدونهم عبيدا تحت أقدامهم إما حبا لجنى المال أوخوفا من فضحهم بسبب التسجيلات التى قامت بها أمن الدولة والمخابرات لهم فى أوضاع مخلة للشرف أو شاذة
فإذا تركنا الجانب السياسى وإتجهنا الى الجانب الإجتماعى وجدنا أن دعم الفساد من إستراتيجية القوى الصهيوصليبية التى تتبع فى تنفيذه بروتوكلات صهيون التى تدعوا لإفساد المجتمعات لتتمكن القوى الصهيوصليبية من السيطرة عليها بالمال والمخدرات والنساء ومن عناصره الشذوذ الجنسى وضرورة إباحته بحجة الحرية الشخصية كما تدعى هيومان رايتس ووتش أى منظمة حقوق الإنسان الصهيونية التى لا تحرك ساكنا فيما يلحق بالناس من إنتهاك حقوق الإنسان فقط تقوم قيامتها ويعلو ضجيجها عندما تطالب بقانون يبيح هذا الشذوذ الجنسى لأنه يضعف المجتمعات فتنأى عن مقاومة الإحتلال أو الإستغلال وتنكب هذه المجتمعات على مزاولة شذوذها الجنسى وفسادها ولا يهم ان تكون مجتمعات عبيد أو حتى أدنى من السائمة.
ونتائج السماح بهذا الشذوذ إنتشار الأمراض القاتلة كالإيدز وبلاد أفريفيا التى إنتشرت فيها النصرانية إرتفع فيها نسبة مرض الإيدز القاتل لأن نشر النصرانية لم يكن الغرض منه نشر الديانة النصرانية يل لخلق طابور خامس لنشر الفساد ويكون بذلك نهاية المقاومة وطلب التقدم كدولة وأصبحت دولا تعيش على الجراح والآلام ولاتشعر بمهانة العبودية ولا امل لها لأن اطفالها يولدون مرضى بالإيدز ويريدون تطبيق هذه التجربة الناجحة فى العالم العربى والإسلامى ولهم أدواتهم التى تحتج بحقوق الإنسان وتريد إباحة الفساد لكى تصنع من دولها إقطاعيات وكل شعبها عبيد مرضى فاحذرى ياتونس من الفخ الصهيوصليبى