سمير يوسف
أول صحفى فى النمسا منذ سنة 1970 عمل فى الصحافة وعمره 18 سنة فى جريدة الجمهورية والمساء وحريتى ثم الجرائد الألمانية دير إشبيجل وفى النمسا جريدة الإخو تسليتومج لمدة عشرون عاما وفى سنة 1991 اصدر اول صحيفة باللغة العربية والألمانية وهى جريدة الوطن لمدة 11 سنة ، عمل مراسل جريدة الجمهورية والمساء فى النمسا لمدة 31 سنة.
2 تعليقات
اترك تعليقاً إلغاء الرد
مقالات ذات صلة
البنية الأساسية والفوضى السياسية…!؟
30 نوفمبر، 2015
قـــلـــيـــل مـــن الـــعـــقـــل يـــاســـادة
6 أكتوبر، 2015
ليتني ليت الفتى كان جاهلا ولاعلم له لان العلم له تبعات مضنية تلاحقه حتى ان تدركه المنية .
هكذا إختتم الكاتب الأديب مقالته الرائعة والحمد لله أنه لم يستحب لأمنيته وإلا فقد خسرنا أديبا ينقل لنا بأدبه الرائع ذكريات الماضى القريب ويعطينا فكره الذى تلون بالفن النشكيلى الذى تخصص فيه وهذا الفن قريب جدا من صراع النفوس مع الحياة وصراعها مع الواقع المرير بل صراعها مع كل ما تتنظر إليه بعيون ناقدة مما بسبب للإنسان مشقة النفس التى تريد صناعة حياة مثالية على هذا الكوكب وهذا ما لا يمكن ان يكون لأن سمة الحياة الصراع الذى من خلاله ينضج الجنس البشرى وفن الرسم هذا أحد أدواته
ونحن ننتظر إبداعاته لنرتوى من زكريات عصر غابت عنا مفاهيمه وجاءت مفاهيم أخرى بسبب الصراع بين الماضى والحاضر ومن المؤكد أن هذا فى مصلحة المستقبل لأن كثير من المفاهيم الخطأ التى إكتسبها الجيل السابق صارعها جيلنا بفكره فخرجت لنا منظومة أفكار ساهمت فى تطوير الجيل الذى تمرد على الظلم والطعيان والتبعية وتسييت فى ثورة جيل عظيم من شباب اليوم.
ولاشك أن الصراع الفكرى مفيد حدا للاجيال فإنه يدل على حيوية الشعوب لأن الأفكار والتقاليد المتجمدة تنبؤنا بجمود شعب ورقوده فى وهدة اللاحياة
اكرر شكؤى لهذا الكاتب الذى يتحفنا بزمنه الجميل
العفو استاذي الجليل أتجمل دائما كي لايؤذي تكويني الفوضوي اعيين الناس من الحيوية الخلاقة ان يصدر العمل الفني وسط فوضى عارمة وهذا ما أحياه في واقعي الحياتي لتصدر عن الفوضى عمل منتظم في ثوب قشيب لاتكاد تصدق ان الفوضى ينتج عنها انتظام وتلك صيرورة الحياة وحييوية الشعوب كما يطلق تحليلكم الرائع فعلا عند العمل الفني يكون الفنان في حالة وضع كما تضع كل ذي حمل حملها مع آلام المخاض تسستمعع لصراخ العملل الفني القادم ومن ثم يخفف الالم رويدا رويدا ليتخطفه المتلقي سهلا يسيرا سائغا للشاربين وكم نهلنا من معين غيرناا وتربيينا عليه ليصبح لنا في نهاية المطاف معينا يبنهل منه التابعين من الاجيال اللحقة شكرا لك استاذي فهذا بعض مما عندكم