أول صحفى فى النمسا منذ سنة 1970 عمل فى الصحافة وعمره 18 سنة فى جريدة الجمهورية والمساء وحريتى ثم الجرائد الألمانية دير إشبيجل وفى النمسا جريدة الإخو تسليتومج لمدة عشرون عاما وفى سنة 1991 اصدر اول صحيفة باللغة العربية والألمانية وهى جريدة الوطن لمدة 11 سنة ، عمل مراسل جريدة الجمهورية والمساء فى النمسا لمدة 31 سنة.
هذه المقاله دراسه نموذجيه لما الت اليه السياسه في الغرب وستكون نتائج مما رساتها ذات تاثير علي المدي القريب والبعيد نتاءج كارثيه فعلي المدي القريب سيقومان باصدار تشريعات وقوانين تعمل علي زيادة سيطرة اجهزة الدوله علي مقدرات الأمور وممارسات الاجانب سواء الدينيه وهذا خاص بالمسلمين او العمل بالنسبه للجميع وتجميد او تعطيل تقديم الخدمات التي تؤديها الدوله بحيث يختص بيها مواطنيها دون اللاجئين او الوافدين سواء السكن او اعانة العاطلين او في الحصول علي وظاءف وهكذا وقد بدأ تقليل اعداد مدرسين الدين في المدارس بوضع عراقيل وصعوبات للدخول في المعاهد التي تخرج مدرسي الدين وبذلك يجففوا مصادر تدريسه بعدم وجود المدرسين علي سبيل المثال ومما لا شك فيه انه لابد من ايجاد تنظيمات مدنيه متخصصه في المجالات المختلفه التي يجب ان تتصدي لمثل تلك الممراسات بالقانون والتي يجب ان تدار من خلال متخصصين في السياسه والاجتماع ووساءل الاعلام والقانون بحيث تفشل ما يخططون بالطرق القانونيه طبقا لكل دوله.