أول صحفى فى النمسا منذ سنة 1970 عمل فى الصحافة وعمره 18 سنة فى جريدة الجمهورية والمساء وحريتى ثم الجرائد الألمانية دير إشبيجل وفى النمسا جريدة الإخو تسليتومج لمدة عشرون عاما وفى سنة 1991 اصدر اول صحيفة باللغة العربية والألمانية وهى جريدة الوطن لمدة 11 سنة ، عمل مراسل جريدة الجمهورية والمساء فى النمسا لمدة 31 سنة.
الحمدلله الذى حفظ هذه السيدة الفاضلة من عبث هذه الحثالات الصليبية ولكن ماعانته هو ماتعانيه السيدات فى مصر فالعسكر المصرى يقوم باغتصاب حرائرنا داخل المعتقلات والسجون والتحرش بهن فى الشوارع
لكن لا شك ان الضعف العام لدولنا والطغيان الذى حكمت به الأنظمة بلادنا والقساد الذى نتج عن حكم العسكر العملاء للنفوذ الصهيوصليبى أدى بنا الى هذه الأحوال المهينة فقد دأبت الدول الصليبية على الحروب وجها لوجه مع الدول الإسلامية ولكنه عجزت فى مجملها عن التغلب عليها فكان لا بد من تجنيد عملاء ليقوموا بالمهمة بدلا عنهم حيث أمكن تجتيد العسكر والفاسدين من رجال الأعمال والمال واستغلا ل الخلافات المذهبية والعرقية فى زرع الفتن وإثارة الأحقاد بين ابناء الوطن الواحد لذا يلزمنا رفع المستوى الثقافى بين الشعوب حتى بدركوا ان هذا كله ليس فى مصلحتها إنما فى مصلحة النفوذ الصهيوصليبى وامامنا طريق طويل للتوعية بمخاطر الفرقة والتدليس الإعلامى الذى يضلل الشعوب حفظك الله بحفظك ياسيدتى
استاذنا الكريم الدكتور عبدالفتاح المصري
حياكم ألله وبياكم وسدد خطاكم
دام نبض يراعك الحر وحفظ الله نساء مصر وكافة نساء المسلمين
انها طامة كبرى في العراق ومصر وسوريا واليمن وفلسطين وووووو
علتنا في اثنين متواكل ينتضر القدر بلا سبب يستدعيه ومتخاذل ينظر إلى القدر بعيدا عن السبب ولا يأتيه
استاذنا الكريم الدكتور عبدالفتاح المصري
حفظكم الله تعالى ودام نبض يراعك الحر وحفظ نساء مصر وكافة نساء المسلمين
للأسف هذا واقعنا في العراق ومصر وسوريا واليمن وفلسطين وووووو
علتنا في اثنين متواكل ينتضر القدر بلا سبب يستدعيه
ومتخاذل ينظر إلى القدر بعيدا عن السبب ولا يأتيه
استاذي الفاضل الدكتور عبدالفتاح
حفظكم الله تعالى في حلكم وترحالكم ودام نبض قلمك الحر وحفظ نساء مصر وكافة نساء المسلمين
علتنا في اثنين
متواكل ينتضر القدر بلا سبب يستدعيه
ومتخاذل ينظر إلى القدر بعيدا عن السبب ولا يأتيه
استاذنا الكريم الدكتور عبدالفتاح
حفظكم الله تعالى ودام نبض قلمك الحر وحفظ نساء مصر وكافة نساء المسلمين
للأسف هذا واقعنا في العراق ومصر وسوريا واليمن وفلسطين ووووووو
علتنا في اثنين
متواكل ينتضر القدر بلا سبب يستدعيه
ومتخاذل ينظر إلى القدر بعيدا عن السبب ولا يأتيه
استاذنا الكريم الدكتور عبدالفتاح
حفظكم الله تعالى ودام نبض قلمك الحر وحفظ نساء مصر وكافة نساء المسلمين
للأسف هذا واقعنا في العراق ومصر وسوريا واليمن وفلسطين ووووو
علتنا في اثنين متواكل ينتضر القدر بلا سبب يستدعيه
ومتخاذل ينظر إلى القدر بعيدا عن السبب ولا يأتيه
استاذنا الكريم الدكتور عبدالفتاح
حفظكم الله تعالى ودام نبض قلمك الحر وحفظ نساء مصر وكافة نساء المسلمين
للأسف هذا واقعنا في العراق ومصر وسوريا واليمن وفلسطين وووو
علتنا في اثنين متواكل ينتضر القدر بلا سبب يستدعيه
ومتخاذل ينظر إلى القدر بعيدا عن السبب ولا يأتيه
استاذنا الكريم الدكتور عبدالفتاح المصري
حياكم ألله وبياكم وسدد خطاكم
حفظ الله نساء مصر وكافة نساء المسلمين
للأسف هذا واقعنا في العراق ومصر وسوريا واليمن وفلسطين ووووو
علتنا في اثنين متواكل ينتضر القدر بلا سبب يستدعيه
ومتخاذل ينظر إلى القدر بعيدا عن السبب ولا يأتيه
في واقعنا الذي نعيشه في بلادنا لا يدركون ان الاستقرار والنهضة لا يتحقق منها شيء عبر اعتماد الظلم منهجًا واتخاذ البطش والعصف بالحقوق والحريات أدوات في حكم الشعوب.
إن الظلم كالسرطان الذي ينتشر في الجسد وقد لا يدرك المرء وجوده إلا بعد أن يبلغ مبلغًا لا نجاة فيه من هلاك محقق، فالظلم مهلكة للأفراد كما للدول يقول الله تعالى {وَتِلْكَ الْقُرَىٰ أَهْلَكْنَاهُمْ لَمَّا ظَلَمُوا وَجَعَلْنَا لِمَهْلِكِهِم مَّوْعِدًا} الكهف ٥٩
وحينما يحل الموعد لا يتأخر إطلاقًا ،،
وما أكثر الظالمين المستبدين الذين ثارت عليهم الشعوب وعلى أعوانهم ولو بعد حين، فتحولت ديارهم إلى خرابات وأثرًا ،،
أما الحال في الآخرة فهو العذاب والخزي وقد قال الله تعالى {وَلَوْ تَرَى إِذِ الظَّالِمُونَ مَوْقُوفُونَ عِندَ رَبِّهِمْ يَرْجِعُ بَعْضُهُمْ إِلَى بَعْضٍ الْقَوْلَ … الآية
حشد المجتمع لسائر قواه الفاعلة والاصطفاف الرشيد وترك مقاعد المتفرجين ومغادرة منازل الساكتين أمر لا مناص منه لمقاومة الظلم.
كثيرًا ما نتكلم عن الظالمين والطغاة والمستبدين ولا نتكلم عن هؤلاء المتفرجين الساكتين رغم أن الظالم لم يكن ليتمادى في ظلمه وطغيانه إلا بسبب هؤلاء المتفرجين الساكتين، لقد درج الأمر على أن يتجه الغضب واللوم إلى الظالم والمستبد دون أن نتعرض لهؤلاء الذين تقوى الظالم والمستبد بسكوتهم وتشرذمهم.
إن استمرار الظلم ونظم الاستبداد مرهون باستمرار الوهن وفقدان المجتمع لعافيته في المقاومة والبقاء في مواقع المتفرجين، لذلك تسعى نظم الاستبداد والطغيان إلى تفريغ وتصفية طاقات المقاومة لدى المجتمعات، والاستقواء عليها وقهرها عبر أساليب القمع المختلفة التي جعلت مقاومة الظلم والاستبداد أمرًا مكلفًا للغاية ويفوق قدرة احتمال الكثيرين، لتضيق الخيارات لدي الشعوب بين استبداد صارم واستبداد لين واستبداد عاقل واستبداد عادل وما هذا أو ذاك إلا كالمستجير من الرمضاء بالنار.
المتفرجون الساكتون عن الظلم والمستسلمون له ذمهم الله في كتابه وتوعدهم بالخذلان فقال تعالى {إِنَّ الَّذِينَ تَوَفَّاهُمُ الْمَلائِكَةُ ظَالِمِي أَنفُسِهِمْ قَالُوا فِيمَ كُنتُمْ قَالُوا كُنَّا مُسْتَضْعَفِينَ فِي الأَرْضِ قَالُوا أَلَمْ تَكُنْ أَرْضُ اللَّهِ وَاسِعَةً فَتُهَاجِرُوا فِيهَا فَأُوْلَئِكَ مَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ وَسَاءَتْ مَصِيرًا}.
لنا ولكم الله
دمتِ بخير وابطالكِ يا ام الابطال
وحسبنا الله ونعم الوكيل
حياك ألله اختنا الفاضلة زهور البنفسج
فعلا الطامة الكبرى في المتفرجين الساكنين
وها نحن رفعنا ملف القضية إلى قاضي السماوات والأرض
حسبنا الله ونعم الوكيل
حياك الله وبياكِ وجعل الجنة مثوانا ومثواك اختنا الكريمة نسائم الجنة ..
ونعم بالله العظيم
هو كافينا وملجأنا وناصرنا
اللهم آمين
أختنا الفاضلة الكريمة الحمد لله على سلامتك ألمى زاد شدة عندما قرات حكايتك لكن أنا أعلم أن بناتنا وسيداتنا وأمهاتنا وأخواتنا أسود لا يلن أبدا عندهم شموخ عجيب ولذلك نحن متيقنين إن شاء الله تعالى بالنصر مادام هناك سيدات يؤمن بهذه المبادىء الراقية العظيمة المستمدة من الشريعة الإسلامية والتى ورثوها من جيل الى جيل بفضلكن فانتم مدارس تنشىء الأجيال القادمة بإذن الله على الحرية والكرامة والجهاد إنضمامك للمنظمة مكسب يثرى الفكر والمعرفة دمتى ودام تواجدك
حياك ألله اخي الكريم
شكرا لكلماتك النابعة من القلب
كم أصبحت ثرية باخوتكم
فجزاكم الله عنا خير ما جزى العاملين المخلصين وبارك الله لكم واسعدكم اينما حطت بكم الرحال
ثبتنا الله و اياكم بالقول الثابت في الدنيا و الآخرة أختي الكريمة الفاضلة .
انه الابتلاء للتمحيص , ليحيي من حي عن بينة و يهلك من هلك عن بينة …و ليعلم الله من ينصره و رسله بالغيب .
الثبات هو عنوان المرحلة , و لا يتأتي الا بالتمسك بحبل الله المتين و صدق و قوة اللجوء الي الله في نوازل كهذه .
و قد بين الله في كتابه الحكيم سمة درب الحق و الايمان الذي لابد من أهل الحق و الايمان المستضعفين في الأرض السير عليه حتي يأتي وعد الله و هم علي ذلك …متيقنين أن الله من وراء الظالمين محيط و أنه انما يملي لهم حتي اذا أخذهم لم يفلتهم , آخذين من موعود الله بالنصر و التمكين لعباده المؤمنين اليقين الذي ينبت أملا يمكنهم من الخوض وسط بحور اليأس , الي أن يصلوا الي النصر المنشود .
و أقول و أكرر …فالثبات هو عنوان المرحلة ختي يأذن الله من فوق سبع سموات .